" رائد ولا عقيد يا دياب باشا متلغبطناش لو سمحت"ضحك وضحكت بخفوت أثر ضحكاته، وقاطع ضحكاتها انفتاح باب غرفتها ودخول والدها بخطوات هادئة وحين شعرت به أجفلت وعضت شفتيها ثم أغلقت الهاتف في سرعة وتظاهرت بالنوم.وقف والدها قبالتها يطالعها لبرهة ثم اتجه صوب ابنه ليدثره جيدًا قبل أن يترك الغرفة في هدوء.زفرت «ن…