"مش هنا ازاي؟!... ما أنا شايفه حضرتك قدامي أهوه"أطبقت «دعاء» شفتيها تكبح ضحكاتها، و«نداء» تكبح ابتسامتها الخبيثة التي تجلت في عينيها.التفت لها رائد يرمقها بغيظ ولكن كانت توليه ظهرها فلم يتبين ملامحها فرمى «دعاء» بنظرة ساخطة قبل أن ينصرف من المحل مرددًا:"ظريفة"الحلقة الثالثة #رواية_سدفةأخذت جملتها تم…