دخل الأسير ياسر ربايعة (48 عامًا) من العيزرية، عامه الـ22 في سجون الاحتلال، وذلك منذ اعتقاله عام 2001.
وأضاف النادي أن الأسير ربايعة تعرض لتحقيقٍ قاسٍ وطويل، ولاحقاً حكم عليه الاحتلال بالسجن مدى الحياة، لافتاً إلى أن الأسير ياسر هو أحد الأسرى المرضى المصابين بالسرطان، واجه على مدار سنوات اعتقاله، ظروفًا صحية قاسية، تسببت بتفاقم وضعه الصحي، إضافة إلى سياسة الإهمال الطبي، خضع عام 2007 لعملية جراحية خلالها تم استئصال جزء من الكبد، وعملية أخرى في الأمعاء لاحقًا.
وذكر نادي الأسير أن الأسير ربايعة حينما اُعتقل كانت ابنته الكبرى (نوار) تبلغ من العمر عام ونصف، وطفله (محمد) 40 يومًا.
علماً أنه فقد والده وهو في الأسر وحرم من وداعه.