فضيحة ادريس الروخ الفيديو الأصلي youtube مع سارة برليس

اهتزت منصات التواصل في المغرب، إثر تداول مقطع فيديو فضيحة ادريس الروخ مع الممثلة سارة برليس، حيث جمع بينهما مشهد جريء من فيلم “بورن أوت”، الذي صدر عام 2017.

ويظهر المخرج والممثل المغربي الشهير، إدريس الروخ، من خلال المقطع المتداول، في مشهد مثير مع الفنانة الشابة سارة بيرلس، التي تصدرت عمليات البحث الرائجة في الساعات الماضية.

وفي التفاصيل، فإن مقطع فيديو فضيحة ادريس الروخ الذي انتشر كالنار في الهشيم، حصد آلاف المشاهدات عقب مرور مدة قصيرة من نشره عبر يوتيوب، وأثار موجة من الانتقادات.

وتفاعل رواد التواصل الاجتماعي، مع فيديو فضيحة ادريس الروخ معبرين عن غضبهم تجاه المشهد، إلا أن المقطع انتشر بشكل ملحوظ، وزاد من فضول العديد لمشاهدة فيلم بورن أوت.

عمل #فني جديد للأستاذ إدريس الروخ

نعتذر على هذا المشهد pic.twitter.com/qOg92wB4K8

— جريدة المساء (@jaridate_elmass) September 3, 2022

وبشأن فيلم فضيحة ادريس الروخ ، كانت كشفت الممثلة سارة برليس عن الأسباب وراء خضوعها لهذا المشهد، وأشارت آنذاك في مقابلة تلفزيونية، أنها نفذت ذلك بناءً على رغبات المخرج، وكذلك لا تمانع من الظهور في مثل هذه الأدوار.

في حين كان رد المخرج والممثل الشهير إدريس الروخ على المقطع الذي انتشر كالنار في الهشيم، بأنها حملة أقيمت ضده، تزامناً مع نجاح فيلمه الأخير “جرادة مالحة”، وتواجده ضمن قائمة أوسكار.

وسخرت الممثلة سارة برليس من الهجوم على مشهدها في فيلم “بورن أوت”، متسائلة عن الأسباب التي دفعت الترويج للمشهد هذا بالعام، علماً بأن الفيلم تم إنتاجه سنة 2017.

وتصدر مقطع فيديو فضيحة ادريس الروخ عمليات البحث الرائجة خلال الساعات الأخيرة، خاصةً عقب حملة الهجوم التي شنها مستخدمي التواصل على اللذان ظهرا في المشهد الغير لائق.

وأعتبر مدونون مشهد إدريس الروخ مع سارة برليس بالغير أخلاقي، نظراً لاحتوائه على مشاهد لا تليف، ويتضمن لقطات لا تناسب فئات عمرية، كما أن المقطع تم تقييده من يوتيوب.

ويجدر الإشارة إلى أن فيلم بورن أوت من الأعمال السينمائية المغربية التي تم عرضها سنة 2017، وحاز الفيلم آنذاك على ضجة إعلامية ملحوظة، وتردد أسمه بشكل ملفت عبر مختلف الصحف المغربية.

وأثارت فضيحة ادريس الروخ حالة من الضجة العارمة بين مستخدمي مواقع السوشيال ميديا، مطالبين بحذف الفيديو، وعبر ناشطون آخرون عن الأسباب وراء إعادة نشره مجدداً، خاصةً وأنه عُرض لأول مرة منذ 5 أعوام، متسائلين عن ما إذا كانت هناك حملة بالفعل لتشويش سمعة فيلم إدريس الروخ الجديد.