أفاق عربية - اخبار عربية : ننشر لكم شاهدفضيحة أخلاقية لوزير حوثي في دمشق مع ”النساء الغانيات” - تفاصيل وصور، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي كشف مسؤول في السفارة التابعة لمليشيات الحوثي في دمشق، عن فضيحة أخلاقية لدبلوماسي حوثي برتبة وزير مفوض في سوريا، واتهم السفارة باستخدام .، والان مشاهدة التفاصيل.
كشف مسؤول في السفارة التابعة لمليشيات الحوثي في دمشق، عن فضيحة أخلاقية لدبلوماسي حوثي برتبة وزير مفوض في سوريا، واتهم السفارة باستخدام النساء والغانيات والدفاع عن "المنحرفين".
ووفقًا لمصادر خاصة تحدثت لـ "الحدث اليمني" فإن محكمة في دمشق طالبت برفع الحصانة عن "الدبلوماسي" الحوثي النافذ المدعو رضوان الحيمي منتحل صفة "وزير مفوض" بموجب شكوى مسؤول سابق في السفارة يدعى عادل العودي.
وأفادت المصادر بأن العودي وهو المسؤول الإعلامي السابق في سفارة ميليشيات الحوثي في دمشق، تعرض للتنكيل والطرد لنصحه أسرة سورية بعدم تزويج المدعو الحيمي لأنه "ليس أهلاً للزواج".
وقالت المصادر إن الحيمي غادر إلى صنعاء فراراً من الجلسة التي كانت مقررة في 7 مارس الجاري، وتأجلت بسبب مماطلة السفارة التي يحتلها الحوثيون في الرد، مشيرة إلى أن الحيمي قد يواجه السجن 6 أشهر لقيامه بتسجيل العودي دون إذن وفقاً لقانون الجرائم الإلكترونية.
ً
وفي تعليقه على الحادثة، قال المسؤول الإعلامي السابق في السفارة الحوثية بدمشق، عادل العودي، إنه حاول كثيرًا تجنب الخوض في هذا الموضوع وتجاهل ما وصفها "المغالطات والكذب من قبل السفارة بهذا الشأن".
وأضاف في منشور على صفحته في الفيسبوك، رصده "المشهد اليمني" قائلًا: " الشكاوي قدمت في وزارة العدل والخارجية السورية، وهناك جلسات المحكمة المستمرة ، وهناك الكثير من الملفات والتجاوزات سيتم نشرها تبعاً ".
وقال: "لكن أكثر شئ يؤلم أن تري أشحاص يتعبدون، ويتحدثون باسم الله، والدين، والمسيرة القرانية ، والنزهة ، والوطنية، والدفاع عن قضايا الأمة، وهم عاجزون عن قول الحقيقة، بل يستميتون بالدفاع عن المنحرفون والفاسدين، ويستخدمون النساء والغانيات، أداة لتنفيذ مهامهم لايقاع بكل من يقول الحقيقة، أو يعارض تصرفاتهم وأفعالهم وفسادهم، التي يعرفها القاضي والداني حتي الجهات المعنية السورية" .
ولاقت تصريحات العودي ردودًا كثيرة، أكدت معظمها أنه في حين تسوق المليشيات عناصرها وأبناء القبائل الموالين لها إلى محارق الموت في الجبهات، فإن بعض قياداتها منشغلون بالملاهي ومطاردة الحسناوات في دول الخارج.
وغالبًا ما كان يظهر الوزير الحوثي، رضوان الحيمي، في العاصمة السورية دمشق، للحديث عن الشهادة وعن القضية الفلسطينية وما يسمى "محور المقاومة"، ويتاجر بقضايا الدين والعروبة، كعادة القادة المرتبطين بنظام إيران، فيما يمارسون الانحراف والفساد بعيدًا عن الأنظار.
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فضيحة أخلاقية لوزير حوثي في دمشق مع ”النساء الغانيات” - تفاصيل وصور وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في أفاق عربية بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
( أفاق عربية محرك بحث إخباري لا يتحمل أي مسؤولية قانونية عن المواد المنشورة فيه لانها لا تعبر عن رأي الموقع..)