your_code_for_ad_1 قبل نهاية الستينيات من القرن الماضي، انتقل عبدالله فرغلي الذي كان يعمل مدرسًا لمادة اللغة الفرنسية، إلى عالم الفن وبالتحديد عالم المسرح، وكانت البداية مع فؤاد المهندس من خلال مسرحية «أنا وهو وسموه» عام 1966، و«حواء الساعة 12» عام 1968. طوال مشواره الفني، قدم عبدالله فرغلي الذي تمر ذكرى وفاته …