50 سنت يدعي أن فيلمه الوثائقي عن ادعاءات ديدي سوف "يحطم الأرقام القياسية"

50 سنتا ادعى فيلمه الوثائقي عن قطب الموسيقى شون “ديدي” كومز سوف تحطم سجلات المشاهدة.

مغني الراب، 48 عامًا، (الاسم الحقيقي كورتيس جاكسون) إلى X يوم الثلاثاء لإثارة مشروع حول مشاكل ديدي الحالية التي يقول إن شركة الإنتاج الخاصة به تعمل عليها.

إلى جانب صورة غلاف ديدي، كتب 50 سنت، وهو الآن منتج تلفزيوني مشهور: “سيحطم هذا الأرقام القياسية عند هذا الانخفاض”.

وأكد ممثل شركته Curtis Jackson & G-Unit Film and TV خبر الفيلم الوثائقي لـ الترفيه الليلة في بيان في ديسمبر.

يتبع منشور وسائل التواصل الاجتماعي بعد مداهمة قصور ديدي هولمبي هيلز وميامي من قبل العديد من عملاء الأمن الداخلي ومسؤولي إنفاذ القانون.

وقالت وزارة الأمن الداخلي: “نفذت تحقيقات الأمن الداخلي في نيويورك إجراءات إنفاذ القانون كجزء من تحقيق مستمر بمساعدة HSI Los Angeles وHSI Miami وشركائنا المحليين في إنفاذ القانون”. لنا أسبوعيا في بيان بعد وقت قصير من وقوع المداهمات. “وسوف نقدم المزيد من المعلومات عندما تصبح متاحة.”

يوم الثلاثاء، تم رصد ديدي، 54 عامًا، في مطار ميامي بعد ساعات فقط من مداهمة قوات الأمن الداخلي لقصوره.

وبحسب ما ورد تم استجوابه من قبل عملاء الجمارك في مطار ميامي أوبا لوكا التنفيذي – على بعد حوالي 15 ميلاً جنوب التحقيق في منزله – في حوالي الساعة 6 مساءً بالتوقيت المحلي.

وقال محامي ديدي منذ ذلك الحين إن مسؤولي مباحث الأمن الداخلي استخدموا القوة المفرطة في “كمين غير مسبوق”.

متعلق ب: لماذا تم مداهمة منازل ديدي من قبل العملاء الفيدراليين؟ ما يجب معرفته حتى الآن

يقال إن شون “ديدي” كومز يخضع للتحقيق فيما يتعلق بتحقيق فيدرالي بشأن الاتجار بالجنس. في 25 مارس، داهمت وزارة الأمن الداخلي وسلطات إنفاذ القانون المحلية منازل قطب الموسيقى في لوس أنجلوس وميامي، وفقًا لوسائل إعلام متعددة. وتحدثت قناة Fox 11 التابعة للأخبار المحلية في لوس أنجلوس مع ممثلي وزارة الأمن الداخلي، الذين كشفوا أن المداهمات كانت (…)

وقال آرون داير من كومز: “بالأمس، كان هناك إفراط صارخ في استخدام القوة على المستوى العسكري حيث تم تنفيذ أوامر تفتيش لمساكن السيد كومز”. نحن في بيان يوم الثلاثاء 26 مارس.

“ليس هناك أي مبرر لإظهار القوة المفرطة والعداء الذي أبدته السلطات أو الطريقة التي عومل بها أطفاله وموظفيه”.

تأتي الغارة على منازل ديدي بعد أشهر من صديقته السابقة كاسي (الاسم الحقيقي كاساندرا فينتورا)، الذي واعده بشكل متقطع من عام 2007 إلى عام 2018، اتهمه بالاغتصاب والاعتداء الجنسي المتكرر في دعوى قضائية. وبعد يوم واحد من تصدر الدعوى عناوين الأخبار، أعلن الزوجان أنهما توصلا إلى تسوية.

منذ الدعوى القضائية التي رفعتها كاسي، تقدم العديد من الأشخاص أيضًا متهمين ديدي بالاعتداء الجنسي. وقد نفى جميع الاتهامات. ومن غير الواضح ما إذا كانت هناك صلة بين مزاعمهم والمداهمات على منازل ديدي.